صادق مجلس النواب خلال جلسة تشريعية عقدها مساء أمس الثلاثاء، بالأغلبية، على مشروع القانون رقم 02.24 بتغيير وتتميم الظهير الشريف بمثابة قانون رقم 1.72.184 المتعلق بنظام الضمان الاجتماعي.وحظي مشروع القانون بموافقة 108 نواب، ورفض 46 نائبا، دون تسجيل أي امتناع عن التصويت.وفي
في دوار سيدي عبد العزيز، التابع لجماعة أولاد حسين بإقليم سيدي سليمان، استطاع مصطفى الخلوة أن يحول شغفه بعبق الماضي إلى مشروع فريد يعكس حبه العميق للتراث، حيث بدأ في جمع المواد الاستهلاكية التي كانت تزين الحوانيت خلال السبعينات والثمانينات، لتصبح جزءًا من حانوت تراثي يعيد
تدخلت البحرية الملكية، أمس الثلاثاء، من أجل تقديم الإخلاء الصحي لسفينتين أجنبيتين قرب ميناء المحمدية.وأفاد بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، بأن "سفينة شحن تدعى 'ليندن' تعرضت صباح اليوم لعطب بمحركاتها أدى إلى جنوحها على بعد 2,5 كيلومترا جنوب شرق ميناء
عمرت طائفة العكاكزة لقرنين من الزمان في مناطق شاسعة من المغرب، كانت تدعي أن مؤسسها نبي مرسل، وجعلت من الجنس الجماعي عبادة يتم التقرب بها إلى الله.
Vers la fin du XVIIIe siècle, après le déclin d’une industrie du sucre soutenue par les Saadiens et la hausse des importations de pain de sucre, des rumeurs feront leur apparition au Maroc à propos de l’usage de «sang de sangliers» par les Européens pour fabriquer cette denrée. Le sultan Moulay Slimane ira même jusqu’à saisir les oulémas du pays.
رفضت المحكمة العليا الفرنسية الطعن الذي تقدمت به الكونفدرالية الفلاحية، المعروفة بدعمها للبوليساريو، بخصوص منع استيراد المنتجات الفلاحية التي يتم إنتاجها في الصحراء. وجاء في بيان للمحكمة العليا الفرنسية، أنه بعد الطلب الذي قدمته "الكونفدرالية الفلاحية"، قررت المحكمة
أفاد كاتب الدولة لدى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة المكلف بالإسكان، أديب بن إبراهيم، اليوم الثلاثاء، بأن عدد المواطنين الراغبين في الاستفادة من برنامج دعم السكن تجاوز 114 ألفا و365 شخصا في سنة 2024.وأضاف بن إبراهيم، في معرض جوابه على سؤال
En 1796, les Etats-Unis d’Amérique ont signé le Traité de paix et d’amitié avec le Bey de Tripoli, éloignant ainsi tout «caractère hostile aux lois, à la religion ou la quiétude des musulmans». Plus de 100 ans après son adoption, ce texte est resté fondateur de la politique menée dans le pays envers sa communauté musulmane.
Salma Sentissi s’initie au seule en scène et rallie Casablanca à Paris, avec son spectacle «Oser Être !». Dans la métropole marocaine, elle se produira le 7 février à 20h au théâtre de la Fédération des œuvres laïques (F.O.L). Dans la capitale française, elle sera de nouveau à l’affiche le 22 février à 20h, au café-théâtre Kibele. Le
سلطت دراسة جديدة الضوء على تأثير العلاقات المتنامية بين المناطق القروية والمدن، مما أسهم في تراجع النشاط الفلاحي في الواحات الواقعة في جبال الأطلس العليا بالمغرب