توجد في السودان قبيلة يطلق عليها اسم "قبيلة المغاربة" تعود أصولها إلى مغاربة هاجروا إلى السودان في القرن الثامن عشر، ولا زال أفراد هذه القبيلة يحتفظون لحد الآن ببعض العادات والتقاليد المغربية، كما أن الفضل يعود لهم في نشر الطرق الصوفية في البلاد التي اختاروها مستقرا لهم.
يعود الفضل في وصول الإسلام إلى دولة جزر المالديف الواقعة في المحيط الهادي، إلى رجل مغربي يدعى أبو البركات يوسف البربري. ووصل البربري إلى جزر المالديف سنة 1153ميلادية / 548 هجرية حيث تمكن من إقناع السكان وحاكم البلاد باعتناق الدين الإسلامي.
بعد أن تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء الرابع من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن تأثير المسيرة الخضراء على الجبهة الانفصالية، يتحدث في الجزء الخامس عن انتهاكات حقوق الإنسان في
عبد العزيز بن الحسن الملقب بمولاي عبد العزيز (ولد سنة 1878 في فاس وتوفي سنة 1943) هو سلطان المغرب الـ18 من العلويين حكم ما بين 1894-1908.وعرف السلطان عبد العزيز الذي عزل وبويع مكانه المولى عبد الحفيظ، بقلة أعماله الرسمية، حيث كان يمضي كل وقته بقصره المفضل والعزيز على قلبه بمراكش،
مع بداية ضعف الدولة العثمانية، واحتلال فرنسا الجزائر العاصمة، سارعت قبائل الغرب الجزائري إلى طلب الاحتماء بالسلطان المغربي مولاي عبد الرحمان (1822 -1859 )، خوفا من الفتن والحروب الأهلية، وهو ما استجاب له المغاربة، لكن القوات الفرنسية تمكنت في النهاية من بسط سيطرتها على كافة
بعدما تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء الثالث من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن تسليح الزعيم الليبي معمر القذافي للصحراويين في بداية السبعينات وعن لقاء الوالي مصطفى السيد
رداً على اختراق الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ووزارة التشغيل المغربية من قبل المجموعة الجزائرية JabaRoot DZ، قام قراصنة مغاربة بنشر أكثر من 34 جيجابايت من البيانات الحساسة التي تعود لوزارة الصناعة الصيدلانية الجزائرية. تمثل هذه الهجمة الجديدة تصعيداً مقلقاً في الحرب
في شهر أبريل من سنة 1963 كان الرئيس الكوبي الراحل فيديل كاسترو على موعد مع أول زيارة رسمية له إلى الاتحاد السوفياتي، وتوقفت طائرته في الرباط قبل إتمام رحلتها، وشكل ذلك فرصه له للقاء الملك الراحل الحسن الثاني، حيث تحدثا معا عن الخلافات العميقة بين البلدين، بحسب ما جاء في كتاب
بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.
في الجزء الثالث من الحوار مع المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، يتحدث لموقع يابلادي عن تسليح الزعيم الليبي معمر القذافي للصحراويين في بداية السبعينات وعن لقاء الوالي مصطفى السيد بالرئيس الجزائري الهواري