انهزم المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة أمام المنتخب الإيراني بهدفين مقابل هدف واحد، و كان منتخب بلاد فارس سباقا لتسجيل الهدف الأول غير أن المنتخب المغربي نجح في إدراك التعادل قبل نهاية الشوط الأول. و قبل نهاية المبارة استغل المنتخب الإيراني الذي يحتل المرتبة السادسة
أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن ما يقارب 50 ألف عاطل انضافوا إلى مجموع العاطلين بالمغرب، خلال الفصل الثالث من السنة الجارية.
لم تكن زلة لسان عابرة. ما جاء على لسان السيد عبد اللطيف وهبي في حق المواطن المغربي الشلح بائع "الزريعة" هو احتقار للوطن.
ذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء أن مصالح الفرقة الوطنية للشرطة القضائية٬ و بعد تحريات دقيقة قامت بها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني٬ تمكنت من تفكيك خلية إرهابية تطلق على نفسها "أنصار الشريعة بالمغرب الإسلامي".
Depuis que le gouvernement a présenté la taxation des hauts revenus comme une solution pour alimenter le Fonds d’appui à la cohésion sociale, les députés tant de l’opposition et la majorité continuent de s’y opposer. L’économiste Najib Akesbi juge que c’est une bonne mesure. Mais l’équipe Benkirane résistera-t-elle à la pression ?
قام المئات من المواطنين المغاربة المقيمين ببلجيكا يوم الأحد الماضي، بتظيم مسيرة بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء، للتعبير عن دعمهم للوحدة الترابية للمغرب.
أعلن الإتحاد الإفريقي لكرة القدم عن أسماء المرشحين لنيل جائزة أفضل لاعب في افريقيا هذا العام والتي سيتم الاعلان عنها الشهر المقبل، و ضمت هذه اللائحة اسم لاعب مونولييه المغربي يونس بلهندة.
ذكر موقع كيفاش أن ملكات جمال بلجيكا زرن المغرب خلال عطلة نهاية الإسبوع الماضية، بعد فوزهن برحلة تذكارية إلى الدار البيضاء، و التقطن خلال هذه الرحلة صورا تذكارية قرب مسجد الحسن الثاني، كما قمن بجولة داخل المدينة القديمة في العاصمة الاقتصادية للمملكة.
قال وزير التجهيز و النقل السيد عبد العزيز الرباح خلال ندوة صحفية عقدت يوم الجمعة الماضي حول "إصلاح منظومتي النقل واستغلال المقالع"، أن قطاع النقل سيخضع مستقبلا للتنافس على أساس طلبات العروض وفق دفتر التحملات.
"Répugnant", "nauséabond", "putride"... les réactions n'ont pas manqué suite à la publication du numéro du 2 novembre 2012 de l'hebdomadaire marocain Maroc Hebdo International (MHI), dont je suis journaliste. En tant que tel, j'ai notamment suivi avec beaucoup d'intérêt les débats passionnés sur les réseaux sociaux. Cela m'a mis du baume au cœur: je sais, désormais, avec certitude, que les Marocains ne sont