تحدثت جريدة الخبر الجزائرية الأسبوع المنصرم في مقال لها عن فضائح فناني الراي الجزائريين، التي جعلتهم يفشلون في الحفاظ على العرش العالمي الذي وصلوا إليه سنوات التسعينيات، عندما صنعت فرقة "1 2 3 سولاي" التي ضمّت الشاب خالد وفوضيل ورشيد طه، واحدة من "الملحمات" الغنائية
نظم مجموعة من الناشطين نهار اليوم أمام مبنى البرلمان بالعاصمة الرباط، وقفة تبادلوا خلالها القبل تعبيرا منهم عن تضامنهم مع التلاميذ الذين تم اعتقالهم بمدينة الناظور بعدما نشروا صورا لهم يتبادلون فيها القبل.
ذكرت جريدة الصباح في عددها لنهاية الأسبوع أن ساكنة مدينة ورزازات اهتزت على وقع حادثة انتحار جندي بعد معاناته مشاكل مالية وعجزه عن اقتناءه أضحية العيد . وأضافت الجريدة أن الجندي يعمل بالحامية العسكرية لنفس المدينة ، و يبلغ من العمر 42 سنة، متزوج وأب لطفلين، و كان
تعادل المنتخب المغربي يوم أمس مع نظيره الجنوب إفريقي في المباراة التي أقيمت بينهما بمناسبة افتتاح ملعب أكادير الجديد. وتمكن الضيوف من هز شباك المنتخب الوطني في حدود الدقيقة الثامنة عبر اللاعب توكيلو رانتي، فيما أدك المغاربة التعادل في حدود الدقيقة 50 عن طريق اللاعب يونس
نقلت جريدة الاتحاد الاشتراكي عن مصادر وصفتها بالمطلعة قولها‘ إن مستشار الملك والقيادي السابق في حزب الأصالة والمعاصرة، فؤاد عالي الهمة، قرر رفع دعوى قضائية ضد عبد الله القادري مؤسس حزب الوطني الدمقراطي، بعد تصريحات صحفية لهذا الأخير يتهم فيه الهمة بتنفيذ أوامر ملكية
تم يوم أمس بمدينة الرباط عقد قران الأميرة للا سكينة بالمهدي الركراكي حفيد فقيه الحسن الثاني الذي كان يدرس الأمراء في المعهد المولوي، وهو شاب يملك شركة صغيرة للمعلوميات بالرباط، درس في معهد ديكارت، ثم تابع دراسته في لندن والدته سمية الفيزازي صحفية، ووالده هو والي الدار
توفي يوم الخميس الماضي مهاجر سنغالي يدعى "موسى سيك" ويلقب بـ "شيخو" في مستشفى محمد الخامس بعد نقله إليه نتيجة سقوطه من الطابق الرابع في عمارة بحي بوخالف بمدينة طنجة مما أدى الى تجمع العشرات من السينغاليين للاحتجاج حسب موقع "الإيطالية.نت" .
نستهل جولتنا اليومية في أبرز ما جاء في الجرائد الوطنية في عددها لنهار اليوم من جريدة المساء التي ذكرت أن، أن عبد الإله بن كيران رئيس الحكومة تهرب من محاكمة برلمانيي حزبه لإدارته مفاوضات تشكيل حكومته الثانية بعد أن قاطع جلسة الاستماع إليه التي كان مقررا عقدها مساء أول أمس
Hier, le roi Mohammed VI a présenté un véritable réquisitoire contre la gestion de la chose locale à Casablanca. Pour le souverain, la capitale économique est à la traîne par rapport à Fès, Marrakech ou Rabat. Il a vivement appelé à l’émergence d’une nouvelle élite.
Les prothésistes français sont en colère. La concurrence des pays d’Asie et du Maghreb, dont le Maroc, fait couler le secteur au niveau local. Ils sont montés au créneau et dénoncent l'usage de matériaux nocifs pour la santé dans la fabrication des prothèses, notamment dans les laboratoires du royaume chérifien. Des accusations qui indignent les spécialistes marocains. Détails.