فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية ببني ملال، صباح اليوم الأربعاء 30 أبريل، تحقيقا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك بهدف الكشف عن جميع ظروف وملابسات حادث اعتداء طال شرطيا كان خارج أوقات عمله، والاستيلاء على سيارته الخاصة التي كانت تحتوي على سلاحه
دعا وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، إلى حماية المنتخبين الذين يعتبرهم ضحايا حملات على وسائل التواصل الاجتماعي. وفي تصريح وصل إلى موقع يابلادي، وصف الوزير المنتخبين بأنهم "عماد الديمقراطية في بلدنا". وأكد الوزير يوم الثلاثاء، في مجلس المستشارين، أن أي مساس بمصداقية ونزاهة
استضافت سفارة جنوب إفريقيا في الجزائر يوم الثلاثاء، 29 أبريل، اجتماعًا لـ«المنتدى الدبلوماسي لدعم الشعب الصحراوي»، حيث اجتمع عدد محدود من حلفاء البوليساريو. شارك في هذا اللقاء دبلوماسيون من دول موزمبيق وناميبيا وكوبا وفنزويلا وكولومبيا والجزائر. جاء هذا الاجتماع
أفادت شابة تبلغ من العمر 26 عامًا بتعرضها لاعتداء يوم الاثنين في بواسي (إيفلين)، أثناء عودتها إلى منزلها مع طفلها، وذلك بحسب ما نقلته صحيفة لو باريزيان. ووفقًا للشكوى التي نشرتها الضحية على وسائل التواصل الاجتماعي، قام المعتدي بنزع حجابها ورشها بسائل. وقع هذا الهجوم في
أعلنت وزيرة التعليم الوطني الفرنسية، إليزابيث بورن، عن نيتها "استئناف" القرار المتعلق بالإبقاء على عقد الشراكة مع المدرسة الثانوية الإسلامية الخاصة "ابن رشد". وفي حديثها على قناة TF1 يوم الثلاثاء، عبّرت الوزيرة عن قلقها من أن "رفض مؤسسة تعليمية تحت العقد، والتي يجب أن تلتزم
عقد المكتب التنفيذي للفيدرالية المغربية لناشري الصحف اجتماعه الدوري يوم الخميس 24 أبريل 2025، حيث ناقش عدداً من القضايا المهنية والتنظيمية التي تؤرق قطاع الصحافة بالمغرب، مجدداً انتقاداته لسياسات الوزارة الوصية، ومطالباً بحوار مسؤول وشجاع يحترم القانون والدستور ويأخذ بعين
كشف المركز الوطني للتشفير، التابع للمركز الوطني للاستخبارات الإسبانية، عن رصد "نشاط كبير وغير عادي قادم من شمال إفريقيا" قبل أيام من الانقطاع المفاجئ في التيار الكهربائي الذي وقع عند الساعة 12:32 ظهرًا، وأثر على مناطق واسعة من إسبانيا، والبرتغال، وفرنسا. ووفقًا لما نقلته
أعلن رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، استعادة إمدادات الكهرباء في عدة مناطق بالشمال والجنوب، مشيرا إلى أن ذلك تم "بفضل الربط الكهربائي مع فرنسا والمغرب". وخلال كلمة مباشرة ألقاها عقب إعلان حالة الطوارئ من المستوى الثالث في جهات الأندلس وإكستريمادورا ومدريد، أعرب
تم تركيب أول خط تلغرافي يربط المغرب بأوروبا على يد البريطانيين، حيث وُضع الكابل البحري بين جبل طارق وطنجة في ثمانينيات القرن التاسع عشر. وقد جاء هذا المشروع نتيجة سنوات من الضغوط والمفاوضات بين الحكومة البريطانية والمخزن المغربي. وتعكس هذه المفاوضات جانبًا مهمًا من التدخل
تسبب انقطاع الكهرباء الذي شهدته إسبانيا والبرتغال صباح اليوم في تأثيرات واسعة النطاق، حيث طالت تداعياته مستخدمي الإنترنت في المغرب. وأكدت شركة أورانج المغرب بعد ظهر اليوم أن الانقطاعات في الخدمة تعود إلى الاضطرابات التي أصابت شبكات الاتصال الدولية جراء انقطاع الكهرباء في