يعتبر العربي بن مبارك من أشهر لاعبي كرة القدم المغاربة على مر الزمان، إذ كان أول لاعب عربي يحترف في أوروبا، كما أنه يعتبر أول من درب المنتخب المغربي لكرة القدم.
تشير العديد من المصادر التاريخية، إلى أن الفضل يعود إلى زينب النفزاوية زوجة يوسف ابن تاشفين، في بناء دولة المرابطين التي حكمت المغرب الأقصى وبلاد الأندلس، وأن هذا الأخير كان لا يقدم على أمر دون استشارتها.
تحتضن مدينة فاس أقدم جامعة في العالم، هي جامعة القرويين التي بنتها فاطمة الفهرية منتصف القرن التاسع الميلادي، حيث كانت تشكل منارة فكرية وعلمية كبيرة في العالم بأسره، احتضنت طلاب من مشارق الأرض ومغاربها.
توجه الملك الراحل الحسن الثاني ما بين 13 و15 مارس من سنة 1963، إلى الجزائر في إطار زيارة رسمية استغرقت ثلاثة أيام، والتقى خلالها برئيس الوزراء الجزائري أحمد بن بلة، وتباحثا بالخصوص في مشكلة الحدود، وبعد ستة أشهر من هذه الزيارة كان البلدين على موعد مع أول مواجهة مسلحة بينهما.
يعتبر عباس بن فرناس أول من حاول الطيران في العالم، ورغم فشله في ذلك إلا أنه فتح الباب أمام أشخاص آخرين للبحث في كيفية التحليق في السماء. وقادته اختراعاته المتعددة إلى المحاكمة في المسجد الجامع بقرطبة بتهمة الكفر والزندقة.
في سنة 1962 زار الزعيم الجنوب إفريقي الراحل نيلسون مانديلا المغرب، والتقى الدكتور عبد الكريم الخطيب الذي كان آنذاك وزير دولة مكلف بالشوؤون الإفريقية، وطلب منه دعمه بالمال والسلاح وتدريب جنود حزب المؤتمر الوطني الإفريقي، وهو ما استجاب له المغرب دون تردد، لكن ومع بداية
في الجزء الثالث من الحوار الذي أجراه موقع يابلادي مع البشير الدخيل أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، نسلط الضوء على التدخل الجزائري في الشؤون الداخلية للجبة التي كانت قد تأسست حديثا، كما سنتطرق لتعامل الأحزاب المغربية مع أول أمين عام لجبهة البوليساريو عندما قدم إلى الرباط طلبا
اعتمد المهدي بن تومرت مؤسس الدولة الموحدية بالمغرب، على بعض اعتقادات المذهب الشيعي، مثل الإمامة والعصمة، ليتمكن من توحيد شمال القارة الإفريقية وبلاد الأندلس تحت راية دولة واحدة، وهو ما جعل بعض الشيعة يقولون إنه كان شيعي المذهب.
في هذا الحوار المقسم إلى حلقات، والذي ننشره بشكل أسبوعي، يعود البشير الدخيل الذي يعد من بين مؤسسي جبهة البوليساريو، بالذاكرة عقودا إلى الوراء، ويتحدث لموقع يابلادي عن وضع الصحراء الغربية قبل تأسيس الجبهة، وعن ظروف التأسيس وما تلا ذلك من تدخل جزائري، إلى أن يصل إلى مرحلة
في الثالث من شهر مارس سنة 1961، اعتلى الامير الحسن عرش والده محمد الخامس بالقصر الملكي بالرباط، وقد أصبح ملكا للمغرب وعمره لم يكن يتجاوز الثلاثين، وقد تمت مراسيم توليه العرش بحضور سامي الشخصيات السياسية والدينية في المملكة، والذين بايعوه بهذه المناسبة، علما أن أباه محمد