في الجزء الثالث من الحوار الذي أجراه موقع يابلادي مع البشير الدخيل أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، نسلط الضوء على التدخل الجزائري في الشؤون الداخلية للجبة التي كانت قد تأسست حديثا، كما سنتطرق لتعامل الأحزاب المغربية مع أول أمين عام لجبهة البوليساريو عندما قدم إلى الرباط طلبا
اعتمد المهدي بن تومرت مؤسس الدولة الموحدية بالمغرب، على بعض اعتقادات المذهب الشيعي، مثل الإمامة والعصمة، ليتمكن من توحيد شمال القارة الإفريقية وبلاد الأندلس تحت راية دولة واحدة، وهو ما جعل بعض الشيعة يقولون إنه كان شيعي المذهب.
في هذا الحوار المقسم إلى حلقات، والذي ننشره بشكل أسبوعي، يعود البشير الدخيل الذي يعد من بين مؤسسي جبهة البوليساريو، بالذاكرة عقودا إلى الوراء، ويتحدث لموقع يابلادي عن وضع الصحراء الغربية قبل تأسيس الجبهة، وعن ظروف التأسيس وما تلا ذلك من تدخل جزائري، إلى أن يصل إلى مرحلة
في الثالث من شهر مارس سنة 1961، اعتلى الامير الحسن عرش والده محمد الخامس بالقصر الملكي بالرباط، وقد أصبح ملكا للمغرب وعمره لم يكن يتجاوز الثلاثين، وقد تمت مراسيم توليه العرش بحضور سامي الشخصيات السياسية والدينية في المملكة، والذين بايعوه بهذه المناسبة، علما أن أباه محمد
في 2 مارس من سنة 1956 انتهت رسميا الحماية الفرنسية على المغرب، وفي عهد محمد الخامس كان المغاربة يحتفلون باستقلال المغرب في هذا التاريخ، لكن مع اعتلاء الملك الحسن الثاني العرش سيتغير تاريخ احتفال المغاربة بعيد الاستقلال إلى 18 نونبر وهو التاريخ الذي لا زال معمولا به لحد الآن.
دخل المغرب والجزائر منذ سنوات في سباق محموم نحو التسلح، ورغم التكتم الذي يخيم على صفقات التسلح في البلدين، إلا أن التقارير الدولية المتخصصة ظلت تشير منذ سنوات إلى تخصيص البلدين لميزانية كبيرة لهذا الغرض، وبدأ اهتمام البلدين بتعزيز قوتهما العسكرية وبشكل ملحوظ مباشرة بعد
في مثل هذا اليوم من سنة 1976 أعلنت جبهة البوليساريو من جانب واحد عن قيام "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" من تندوف الجزائرية، وسارعت العديد من الدول التي كانت محسوبة آنذاك على المعسكر الشرقي للاعتراف بها، لكن وبعد مرور أكثر من أربعة عقود كاملة لا تزال هذه "الجمهورية"
في هذا الحوار المقسم إلى حلقات، والذي سننشره بشكل أسبوعي، يعود البشير الدخيل الذي يعد من بين مؤسسي جبهة البوليساريو، بالذاكرة عقودا إلى الوراء، ويتحدث لموقع يابلادي عن وضع الصحراء الغربية قبل تأسيس الجبهة، وعن ظروف التأسيس وما تلا ذلك من تدخل جزائري، إلى أن يصل إلى مرحلة
في هذا الوثائقي نتحدث عن تاريخ منظمة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، التي تأسست مع حصول المغرب على استقلاله، وبقيت تتبع للأحزاب السياسية الكبرى في المغرب إلى أن سيطر عليها اليسار الراديكالي، قبل أن تغرق الساحات الجامعية في موجة من العنف أدت إلى مقتل العديد من الطلبة.
يسلط تقرير حديث للاتحاد الأوروبي الضوء على المغرب باعتباره أحد بلدان البحر الأبيض المتوسط الأكثر تضررا من الجفاف، حيث تظهر صور الأقمار الصناعية تأثير شح التساقطات المطرية، قبل وبعد يناير 2023 و2024.