توفي يوم أمس الأحد مغربي مقيم في سبتة، تقطعت به السبل في المملكة منذ إغلاق الحدود بين المغرب والجيب الخاضع للسيطرة الاسبانية. وذكر موقع "إلفارو دي سويتا" أن الرجل المتوفى يدعى عمر محمد عبد الله، ويبلغ من العمر 72 عاما، وافته المنية بعد تدهور حالته الصحية، إذ كان يعاني من
تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني بمدينة الدار البيضاء، زوال أمس الأحد، من توقيف ثلاث سيدات يشتبه في تورطهن في إعداد منزل للدعارة، والفساد وتسهيل البغاء والتحريض على خرق حالة الطوارئ الصحية. وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الاثنين،
بعد إجراء 500 تحليلا مخبريا لأزيد من 500 تاجر بسوق الجملة للخضر والفواكه بالدار البيضاء، تم اكتشاف إصابات بفيروس كورونا المستجد، حسب ما أورده موقع "العمق". وأضاف المصدر نفسه، نقلا عن أحد التجار، أنه بعد تسجيل حالات الإصابة الست، تم إجراء تحليلات مخبرية على عاملين آخرين
بعد التأكد من خلوهم من فيروس كورونا، سمحت السلطات المغربية بعمالة المضيق الفنيدق يوم أمس الأحد لـ 200 شخص من المغاربة الذين تم إجلاؤهم من مدينة سبتة بمغادرة الحجر الصحي الذي كانوا يخضعون له بإحدى المنتجعات السياحية بمنطقة تمودا باي، حسب موقع "شمال بوست". وأضاف المصدر نفسه،
حل 233 جزائريا يوم أمس الأحد، بمطار "مصالي الحاج" بتلمسان قادمين من مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، بعدما تقطعت بهم السبل في المغرب منذ مارس الماضي بعد إغلاق الحدود بسبب جائحة كورونا، حسب ما ذكرته وكالة الأنباء الجزائرية. وأضاف المصدر نفسه، أن طائرة تابعة لشركة الخطوط
أطلقت سيدة مغربية تقطعت بها السبل في سبتة بعد إغلاق الحدود، يوم السبت نداء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تناشد فيه الحكومة المغربية إعادتها إلى تطوان، لكي تتمكن من حضور جنازة ابنتها البالغة من العمر 23 عاما وطالبت الأم عبر الفيديو من الوفد الحكومي مدها بالتصاريح اللازمة
ستتمكن حوالي 7000 عاملة موسمية مغربية مؤقتة بهويلفا، من الاستفادة من اختبارات فحص كوفيد 19، من أجل أن قبول السلطات المغربية بإعادتهم إلى الوطن، بعد إغلاقها لحدودها بسبب الوباء. وقال وزير السياحة في منطقة الأندلس خوان مارين يوم أمس السبت إن الحكومة الأندلسية اخبرت السلطات
كشفت وزارة الصحة، أنه تم تسجيل 66 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد من الساعة السادسة من مساء يوم الجمعة، إلى غاية السادسة من مساء يومه السبت 30 ماي، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 7780 حالة. وأوضحت الوزارة أنه تم تسجيل 55 حالة من
تبقى المساعدة المالية المخصصة للمغاربة الذين تقطعت بهم السبل في الخارج غير كافية، ويتحمل جزء كبير منها الدبلوماسيون. وبسبب الضغوط النفسية والمالية، تعالت الأصوات الرافضة بينهم لكيفية إدارة وزارة الخارجية للأزمة.
طردت سلطات سبتة يوم أمس الخميس المغاربة الذين تم إيوائهم في مركز "لا ليبرتاد" الرياضي الذي تم تحويله لإيواء الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل في المدينة بسبب إغلاق الحدود. وبدأت عملية طردهم بعد ظهر يوم أمس الخميس بعد أن طلبت السلطات من المقيمين بالمركز الذين رفضوا العودة إلى