كشفت نتائج الاختبارات الأولى التي أجريت على 190 مغربيًا، الذين تم ترحيلهم الجمعة الماضي من سبتة، خلوهم جميعا من فيروس كورونا المستجد. رغم ذلك لازال من الضروري بقاؤهم في الفنادق التي تم تجهيزها لهم من أجل قضاء فترة الحجر الصحي، قبل الخضوع في الأيام القادمة لاختبار ثانٍ
أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 24 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد حتى العاشرة من صباح اليوم الاثنين، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 7556 حالة. وأضافت الوزارة، على بوابتها الرسمية الخاصة بفيروس كورونا المستجد بالمغرب، أن عدد
كشف مدير مديرية الأوبئة بوزارة الصحة محمد اليوبي، أنه تم تسجيل 99 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد من الساعة الرابعة من مساء يوم الأحد، إلى غاية الرابعة مساء من يومه الإثنين 25 ماي، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 7532
شهدت المرحلة الثالثة من عملية إعادة المغاربة الذين تقطعت بهم السبل في سبتة، ترحيل 37 مغربيا من مسجد سيدي مبارك الواقع في المدينة إلى أرض الوطن، حوالي الساعة الواحدة من ليلة الأحد صبيحة الإثنين. وذكر موقع Ceuta TV أن هؤلاء الأشخاص الذين تم ترحيلهم، كانوا يقيمون في المسجد
أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 23 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد حتى العاشرة من صباح اليوم الأحد، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 7429 حالة. وأضافت الوزارة، على بوابتها الرسمية الخاصة بفيروس كورونا المستجد بالمغرب "www.covidmaroc.ma"، أن
تم هذا المساء تحضير حافلات من أجل إعادة المغاربة الذين لازالوا عالقين بمركز استقبال ليبرتاد بمدينة سبتة، ولم يستفيدوا من عملية الترحيل الأولى، التي تمت هذا الأسبوع. فبعد شهرين من تقطع السبل بهم في المنطقة بعد إغلاق الحدود، تجنبا لانتشار فيروس كورونا، سيتمكن هؤلاء
في الولايات المتحدة، التي حققت بها حلم طفولتها في العمل في المجال الطبي، تصنع خريجة الهندسة الطبية الحيوية منى تروع أجهزة ثلاثية الأبعاد لأعضاء الجسم. وفي ظل الأزمة الصحية الحالية، تحولت الشركة التي تعمل بها أيضًا إلى تصنيع أدوات للوقاية من مرض كوفيد 19.
بعد الجدل الذي تلا عملية ترحيل المغاربة الذين تقطعت بهم السبل في مليلية إثر إغلاق المغرب لحدوده تجنبا لانتشار فيروس كورونا، وجهت الحكومة المركزية في مدريد توبيخا لمندوبتها في المدينة المحتلة، بعد سماحها لبعض مزدوجي الجنسية بالمغادرة في اتجاه المغرب.
مع تراجع نشاط مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة، بسبب انتشار فيروس كورونا، بات البرلمان الأوروبي ساحة رئيسية للمواجهة بين المغرب من جهة، والجزائر وجبهة البوليساريو من جهة ثانية.
شوهدت ست مركبات صباح اليوم الجمعة تعبر الحدود مع سبتة، التي تم فتحها بشكل استثنائي لإعادة 300 مغربي تقطعت بهم السبل في المدينة، بعدما تم إغلاق الحدود في مارس الماضي من قبل المغرب لتجنب انتشار فيروس كورونا. وذكر موقع Ceuta TV نقلا مصادر من وفد الحكومة المحلية أن المغاربة الذين