قررت النيابة العامة بابتدائية وجدة، إطلاق سراح الصحفي أمياي عبد المجيد، وأمرت باحالته للمحاكمة في حالة سراح مقابل كفالة مالية، بحسب ما أفاد هيئة دفاعه مراد زيبوح. ويتابع أمياي الذي تم اعتقاله يوم أمس من داخل إحدى مقاهي مدينة وجدة، بتهم اهانة موظفين عموميّين بسبب قيامهم
اهتمت وسائل إعلام إسبانية بتصريحات رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التي عبر فيها عن سعي المغرب لإقامة المباراة النهائية لكأس العالم 2030 بالملعب الجديد لمدينة الدار البيضاء، والذي ستنطلق أعمال تشييده. وقال موقع "telecinco" الإسباني، إنه "يمكن لكأس العالم أن يتسبب في
بثت القناة الاسبانية الحكومية "TVE" يوم أمس مقطع فيديو بخصوص نهائيات كأس العالم 2030 التي ستنظمها إسبانيا والبرتغال والمغرب، وظهر في الشريط خريطة المغرب غير مبتورة. يذكر أنه سبق للحكومة الإسبانية أن أعلنت في شهر مارس من سنة 2022 علنا وللمرة الأولى دعمها موقف المغرب في قضية
اعترضت السلطات الإسبانية في مدينة سبتة، مواطنا جزائريا في مياه سبتة وهو يحاول التوجه سباحة إلى المغرب، في الاتجاه المعاكس للاتجاه المعتاد في مثل هذه المغامرات. وبحسب مصالح الحرس المدني، فإن التحقيقات بدأت بعد ظهر يوم الجمعة 29 شتنبر، عندما تم اعتراض شخص عندما كان يستعد
انتقد جان لوك ميلينشون، زعيم حزب "فرنسا الأبية" في تصريحات لوسائل الإعلام في أمزميز، طريقة معالجة وسائل الإعلام الفرنسية، لإدارة المغرب لزلزال الحوز، وقال "لا أحب الأجواء التي ألاحظها بفرنسا في وسائل الإعلام حول المغرب". وتابع حديثه قائلا "أجد موقف العديد من وسائل الإعلام
توصل المغرب بالتهاني من مختلف أنحاء العالم ، بمناسبة فوز ملفه المشترك مع إسبانيا والبرتغال، بتنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. وقد عبّرت العديد من الدول والمنظمات عن دعمها وإشادتها بقرار الفيفا غير مسبوق.
وصل جان لوك ميلينشون، زعيم "فرنسا الأبية" أمس إلى المغرب، في زيارة تضامنية مع ضحايا زلزال الحوز. وتوجه في البداية إلى أمزميز. وبالرغم من أن الزيارة تحمل طابعا إنسانيا، إلا أن السياسة كانت حاضرة أيضا. وردا على سؤال لصحيفة "لو ديسك" حول قضية الصحراء، أقر الزعيم اليساري
يواصل وفد عسكري فرنسي زيارته إلى العيون، وتوجه أمس الأربعاء إلى مقر بعثة المينورسو حيث عقد اجتماعات مع ممثلي بعثة الأمم المتحدة. كما توجه على متن طائرة هليكوبتر نحو مواقع الفريق الواقعة غرب الجدار الرملي. وأجرى الوفد، الذي يضم بشكل خاص مسؤولا من وزارة الدفاع الفرنسية،
تضفي بقايا محرك طائرة، متواجدة على قمة جبل تيبحيرين الواقع بالقرب من جبل توبقال، منذ ما يقارب الخمسين سنة، جمالية على المكان. ويعود هذا الحطام إلى سنة 1969 حين تحطمت طائرة كانت متجهة إلى جمهورية بيافرا (هي الآن جزء من نيجيريا).
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية لكافة المواطنات والمواطنين أنها اتخذت كافة التدابير الملائمة للحد من خطر دخول وانتشار حشرة بق الفراش إلى التراب الوطني، وذلك بالتنسيق مع كافة المتدخلين، وأنه لم يسجل إلى حدود هذا الوقت أي انتشار استثنائي لهذه الحشرة فوق التراب