تاريخ العلاقات بين المغرب والجزائر مليئ بالخلافات. ويعتبر لقاء إفران الذي يعود تاريخه إلى 8 فبراير 1989 استثناءً. عودة إلى هذا الفاصل القصير.
بعد حوالي أسبوعين من رصده على جنبات غابة سلوقية كاب سبارتيل ضواحي مدينة طنجة، تم يوم أمس الأربعاء العثور على "القط الأنمر". وبحسب مصادر إعلامية، فإن القط تمكن من العودة إلى منزل صاحبه المتواجد بمنطقة "الجبل كبير"، وذلك بعدما "تم تضييق الخناق عليه بسبب الحملات التمشيطية التي
أصدرت السلطات الإسبانية إنذارا بشأن شحنة فلفل قادمة من المغرب "تحتوي على بقايا مبيد حشري خطير غير مرخص به في الاتحاد الأوروبي"، بحسب ما نقلت صحيفة لارازون. ذات المصدر أكد أنه "تم الكشف عن وجود مادة الكلوربيريفوس في الفلفل المغربي أثناء إجراء المراقبة عند وصولها إلى
طالب الحزب الشعبي الاسباني الحكومة الإسبانية بإنشاء لجنة وزارية مشتركة لتحليل الوضع الذي تجد فيه سبتة ومليلية نفسيهما "بسبب السياسات التي طبقتها المملكة المغربية في السنوات الأخيرة وتأثيرها على المدينتين، من أجل اتخاذ التدابير اللازمة للتخفيف من ذلك". وبحسب الحزب
دخلت السفارة المغربية في كينيا على خط مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، يُظهر ما يُزعم أنه اعتداء من قبل عناصر الأمن المغربي، على مسافر من جنوب الصحراء في أحد المطارات. وقد رافق الفيديو الذي نشره مايك سونكو، حاكم نيروبي السابق، اتهامات خطيرة ضد المغرب ودعوة
في القرن الثامن عشر الميلادي، قام رئيس الولايات المتحدة الثالث، توماس جيفرسون بشراء نسخة من القرآن الكريم، ويعود السبب وراء ذلك حسب بعض السجلات التاريخية إلى كونه كان دارسا في الحقوق، إلا أن البعض يذهب إلى أنه أراد دراسته لفهم أعدائه المسلمين في شمال إفريقيا.
من المرتقب أن يتسلم الجيش المغربي 500 مركبة عسكرية من طراز HMMWV تم التبرع بها، من طرف الولايات المتحدة الأمريكية في إطار برنامج "فائض المعدات الدفاعية" (EDA) ، الذي وافق علية الكونغرس الأمريكي. وستعزز هذه المركبات العسكرية التي تبلغ قيمتها 10 ملايين دولار، من قدرات الجيش المغربي.
يواصل عملاق الفنادق الإسباني "بارسيلو" توسيع نشاطه في المغرب، حيث أعلن هذا الأسبوع، عن افتتاحه رسميا لفندق جديد في طنجة، وهو أول فندق يحمل علامة أوكسيدنتال التجارية في المغرب. ويعتبر هذا الفندق الذي يضم 170 غرفة ويحمل تصنيف أربع نجوم، هو الثاني في المدينة، بعد آخر من فئة
لم يكشف السيف المعروف باسم " إكسكاليبر" الذي عثر عليه في فالنسيا عام 1994، والذي يعود تاريخه إلى ألف عام، بعد عن جميع أسراره. حيث تم إجراء تحليل جديد، لهذه الأداة، كشفت عن نتائج جديدة حول ماضيها التاريخي، وكذلك حول ماضي شبه الجزيرة الإيبيرية. استخدم عالم الآثار الإسباني، خوسيه
بعد حظر الحجاب في ملاعب كرة القدم الفرنسية، جاء دور خوذات وجوارب الرجلين الطويلة الضيقة للاعبات ولاعبي كرة القدم لتصير ممنوعة داخل البساط الأخضر في فرنسا.