تسعى إسبانيا أثناء استضافتها لقمة حلف شمال الأطلسي، لانتزاع دعم أعضاء الحلف في أزماتها السياسية مع المغرب والجزائر.
فشلت الجزائر وجبهة البوليساريو في منع المغرب من عضوية لجنة الأمم المتحدة لحدود الجرف القاري للفترة 2023-2028. وتم انتخاب المغرب ممثلا في البروفيسور ميلود لوكيلي، عضوا في اللجنة، وذلك خلال الانتخابات التي جرت بمناسبة الاجتماع الـ32 للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لقانون
أعلنت المنظمة الديمقراطية للشغل، والكونفدرالية العامة للشغل وفدرالية النقابات الديمقراطية، في بلاغ لها، عن خوض اضراب عام بقطاعات الوظيفة العمومية والمؤسسات العمومية والجماعات المحلية وقطاع النقل واللوجستيك، يوم الاثنين 20 يونيو 2022. وتأتي هذه الخطوة التي تم اتخاذها، عقب
يستعد الحزب الشعبي الإسباني، وهو أول قوة معارضة في مجلس النواب، لقمة الناتو العادية التي من المرتقب أن تستضيفها إسبانيا يومي 29 و30 يونيو، حيث قام نوابه بصياغة مقترح ميثاق دولة بشأن الدفاع والأمن، يسعى إلى دمج سبتة ومليلية تحت حماية المنظمة العسكرية الأطلسية، وفق ما ذكرت
من المرتقب أن يجتمع وزير الداخلية المغربي، عبد الوافي لفتيت، اليوم الأربعاء بنظيره الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا بإسبانيا. ونقلت وكالة الأنباء "إيفي" عن مصادر من وزارة الداخلية الإسبانية، أن الأمر يتعلق بـ "اجتماع دوري" ستتم فيه مناقشة القضايا المتعلقة بالهجرة
لم يدرج المغرب ضمن قائمة ضيوف القمة المقرر عقدها يوم 16 يوليوز في المملكة العربية السعودية، والتي ستجمع بين دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة والعراق ومصر والأردن، حسب ما جاء في بيانين صادرين عن الديوان الملكي السعودي والبيت الأبيض. وبحسب المصدر نفسه، فإن
قال وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد ايت الطالب، إنه تم تسجيل، إلى حدود اليوم، حالة مؤكدة وأخرى مشتبهة بفيروس جدري القردة، فيما تم التأكد من عدم إصابة 7 حالات. وأبرز آيت الطالب، في معرض جوابه على سؤال شفوي حول "رصد ومواجهة فيروس جذري القرود"، تقدم به الفريق الاستقلالي
لقي جنديين مغربيين ينتميان إلى تجريدة القوات المسلحة الملكية العاملة ضمن بعثة الأمم المتحدة المتكاملة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية إفريقيا الوسطى (مينوسكا)، مصرعهما يوم الأحد الماضي، حسب ما كشفت عنه البعثة الأممية. وقالت البعثة في حسابها على موقع فايسبوك،
طالب حزب فوكس اليميني المتطرف، الحكومة الإسبانية، بإلغاء اتفاق فتح الحدود مع المغرب، إلى أن "يعترف بشكل رسمي وصريح بالسيادة الإسبانية التي لا جدال فيها على جميع الأراضي الإسبانية والمياه الإقليمية التي تقع في شمال إفريقيا". وجاء هذا الطلب ضمن سلسلة من مقترحات الحزب
هل أعلنت الجزائر هدنة في حربها على خرائط المغرب التي تضم الصحراء؟ هذا على الأقل ما توحي به الصورة المصاحبة للإعلان الرسمي لاجتماع، من المقرر عقده في 20 يونيو في الجزائر العاصمة، للجمعية العامة الاستثنائية لرابطة المجالس الاقتصادية العربية، "تحت الرعاية السامية للرئيس