تمكن أكثر من 20 قاصرا مغربيا يوم أمس من العبور إلى سبتة مستغلين الضباب الذي عرفته المنطقة. وبحسب صحيفة "إلفارو دي سوتا" فإن مجموعة من هؤلاء القاصرين لم يتجاوز سنهم، "العاشرة والبعض الآخر من المراهقين ولكن جميعهم لم يتجاوزوا 18 عامًا"، مشيرة إلى أنه تم نقلهم إلى مركز "بينييرز"
قدمت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها حول الأحداث المأساوية التي عرفتها منطقة الناظور على الحدود مع مليلية، يوم 24 يونيو، بعد محاولة حوالي 2000 مهاجرا عبور السياج الحدودي. وبينما تشير الحصيلة الرسمية إلى مقتل 23 شخصًا، تؤكد المنظمة غير الحكومية أن
قالت 45 منظمة حقوقية اليوم إن يديريسي إيشان، الناشط الإيغوري المعروف أيضا بـ إدريس حسن، وبعد مرور عام على اعتقاله في مطار الدار البيضاء، لا يزال تحت تهديد التسليم من المغرب إلى الصين، حيث توجد أسباب حقيقية للاعتقاد بأنه سيكون تحت خطر التعرض للتعذيب.وكان إدريس حسن قد وصل إلى
خلال سنوات الثمانينيات والتسعينيات، شهدت المملكة أسوأ فترات الجفاف في تاريخها، لكن سنة 2022، تعد حالة خاصة، في ظل النقص الشديد في المياه الذي تعاني منه المملكة.
في غضون أسابيع قليلة، أطلقت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، تصريحات متناقضة بخصوص مصفاة "سامير"، إذ بعدما قالت إن المغرب ليس في حاجة إليها، عادت لتقول إنها لم تقل ذلك.
قضت المحكمة الابتدائية بالناظور، اليوم الثلاثاء 19 يوليوز 2022، بالسجن النافذ في حق 33 مهاجرا غير نظاميا، كانوا قد حاولوا اقتحام السياج الحدودي بين الناظور ومليلية يوم 24 يونيو الماضي، ما خلف مقتل 23 مهاجرا. وقضت المحكمة بالحبس النافذ لمدة 11 شهرا لكل واحد من أفراد المجموعتين
أكدت وزيرة النقل الإسرائيلية ميراف ميخائيلي أن العلاقات الإسرائيلية المغربية "ليست أمنية وعسكرية حصراً". ورحبت في تصريحات جديدة للصحافة "بوجود اهتمامات واسعة تجمعنا معًا ونتشاركها". وقالت إن "المملكة هي الفاعل القادر على الجمع بين جميع الأطراف، وتذليل الصعوبات في أي موضوع.
من المنتظر أن تصدر آلية الأمم المتحدة، المعنية بالنهوض بالعدالة والمساواة العرقيتين توصيات إلى حكومتي المغرب وإسبانيا لمنع تكرار مأساة اقتحام مليلية التي خلفت مقتل 23 مهاجرا. وقالت جاستيس موكغورو، رئيسة الآلية الدولية للخبراء المستقلين المعنية بالنهوض بالعدالة
نفى المهاجرون الـ 33 الذين يتابعون من قبل المحكمة الابتدائية بالناظور، على خلفية الأحداث التي شهدتها المدينة يوم 24 يونيو الماضي، بعد محاولتهم اقتحام السياج الفاصل بين مليلية، التهم الموجهة إليهم، أثناء جلسة محاكمتهم التي عقدت يوم أمس الإثنين. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية
من المرتقب أن تحل فرقة مسرحية إسرائيلية بالمغرب في شتنبر المقبل، من أجل تقديم عروض مسرحية في كل من الرباط ومراكش والدار البيضاء، وهي الأولى من نوعها. وبحسب صحيفة "جيروساليم بوست"، فقد تم إطلاق هذا المشروع من قبل ياسين عثمان، وهو رجل أعمال مغربي مقيم في جنيف، ومؤسس ورئيسAKAL ،