في أول نشاط حزبي للكاتب الوطني لشبيبة حزب العدالة والتنمية محمد أمكراز، بعد تعيينه وزيرا للشغل والإدماج المهني بالحكومة الجديدة، قال إن تعيينه وزيرا يعتبر "رسالة أمل للشباب، لأن أي شاب يمكن أن يصل إلى أي مرتبة دون أن يوجد شخص يدافع عنه". وأضاف في اللقاء الذي نظمته شبيبة حزب
قال الناطق الرسمي باسم الحكومة الجزائرية حسان رابحي، إن تصريحات الأمين العام الأسبق لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري عمار سعداني والتي تحدث فيها عن مغربية الصحراء "تخصه وحده" وأن موقف الجزائر من النزاع معروف ولم يتغير.
أثار وصف الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني لبعض المدافعات عن الحريات الفردية بـ"لنساء الخاسرات" موجة غضب داخل مواقع التواصل الاجتماعي، واتهمه البعض بالإساءة للمرأة المغربية.
اعترف البشير مصطفى السيد، الذي يشغل حاليا منصب "وزير المناطق المحتلة والجاليات" في جبهة البوليساريو، بارتكاب الجبهة "جرائم" في حق الصحراويين داخل مخيمات تندوف نهاية سنوات الثمانينات.
في الوقت الذي اهتمت في وسائل إعلام دولية بتصريحات سعداني حول مغربية الصحراء، تجنبت وسائل إعلام جزائرية الإشارة إلى ذلك، فيما اختارت مواقع تابعة لجبهة البوليساريو مهاجمة الأمين العام الأسبق لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري، ووصل بها الأمر إلى وصفه بـ"العميل المغربي".
بعدما تحدثت وكالة الأناضول، ووكالة الأنباء الفرنسية، وعدة منابر إعلامية، عن أداء اللاعب المغربي الأصل الفرنسي الجنسية عادل رامي التحية العسكرية، تضامنا مع الجيش التركي الذي يقود هجوما على الميليشيات الكردية شمال شرقي سوريا، خرج رامي عن صمته وكذب الخبر موجها انتقادات
بعد يوم واحد من الإفراج عن الصحافية هاجر الريسوني بعفو ملكي، قالت هبة مرايف، مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، "إن الإفراج عن هاجر الريسوني مبعث ارتياح كبير، ولا شك أنه سبب يدعو للاحتفاء، لها ولأسرتها. ولكن تظل الحقيقة هي أنها،
قال الأمين العام الأسبق لحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم في الجزائر منذ الاستقلال، إنه يؤمن بأن الصحراء الغربية أرض مغربية، وبأن الجزائريين أولى بالأموال التي تصرف على جبهة البوليساريو، والتي "يَتجَوّل بها أصحابها في الفنادق الضخمة منذ 50 عامًا".
عقد مجلس الأمن الدولي يوم أمس الأربعاء 16 أكتوبر، جلسة مغلقة لمناقشة ملف الصحراء الغربية. واستمع أعضاء المجلس الذي تتولى رئاسته الدورية جنوب إفريقيا، للإحاطة التي قدمها رئيس بعثة المينورسو الكندي كولين ستيوارت، وكذا لإحاطة بينتو كيتا، مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة
يحتفي المغرب اليوم كما هو شأن باقي دول المعمور، باليوم العالمي للتبرع وزراعة الأعضاء الذي يصادف 17 أكتوبر من كل سنة، ورغم أن المغرب يتوفر على ترسانة قانونية متعلقة بالتبرع بالأعضاء والأنسجة البشرية وأخذها وزرعها، إلا أن العديد من المغاربة لا يزالون مترددين في التبرع