في سنة 1981 توجه الملك الراحل الحسن الثاني إلى العاصمة الكينية نيروبي للمشاركة في قمة منظمة الوحدة الإفريقية، وأعلن قبول المغرب بإجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، وفي 12 نونبر من سنة 1984 قبلت المنظمة القارية "الجمهورية الصحراوية" عضوا كامل العضوية، وهو ما جعل المغرب
في بدايات القرن العشرين كان النقاش في المغرب محتدما حول مشروب "آتاي" هل هو حلال أم حرام، وأفتى بعض رجال الذين بأنه حرام فيما خالفهم آخرون، ومع مرور الزمن أصبح هذا المشروب يرمز للتقاليد المغربية.
تصاعدت وثيرة المطالب المغربية باستعادة مدينتي سبتة ومليلية في أوائل السبعينات، وكان الملك الحسن الثاني يصر على ربط مصير المدينتين المغربيتين المحتلتين، بمصير صخرة جبل طارق التي تسيطر عليها بريطانيا وتطالب إسبانيا بأحقيتها فيها.
في بداية الثمانينات اضطر الاتحاد السوفياتي لدفع غرامة مالية للمغرب، من أجل الإفراج عن أربعة سفن للصيد البحرى احتجزتها القوات المغربية في المياه المقابلة للصحراء الغربية.
في مثل هذا اليوم من سنة 1978 وقع الرئيس المصري محمد أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن اتفاقية كامب ديفيد، وشكلت هذه الاتفاقية التي لعب فيها الملك الراحل الحسن الثاني دورا كبيرا أول خرق للموقف العربي الرافض للتعامل مع الدولة العبرية.
يحتفل المغاربة كما هو الحال عند العديد من الشعوب الإسلامية بـ"عيد المولد النبوي الشريف" والذي يصادف 12 ربيع الأول من التقويم الهجري. ويختلف العلماء حول إباحة الاحتفال بذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم بين من يراه بدعة وبين من يقول عكس ذلك.
بعد نيل المغرب استقلاله سنة 1956، نشأت العديد من المنظمات السرية التي فضلت العمل في الخفاء، ونجح بعضها في ترك بصماته في مختلف المحطات الأساسية التي مرت بها البلاد، ومن بين هاته المنظمات منظمة "إلى الأمام" الماركسية اللينينية.
انتابت مشاعر الغضب ملكة ابريطانيا أثناء زيارتها إلى المغرب سنة 1980. ويحكي الصحافي البريطاني روبرت هاردمان تفاصيل هذه الزيارة التي أُطْلِق عليها بعد سنوات "جولة في الجحيم".
يصادف اليوم (سادس شتنبر) ذكرى توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين المغرب وجبهة البوليساريو، الذي رعته الأمم المتحدة وكلفت بعثة "المينورسو" بمهمة السهر على احترامه وتنفيذ ما جاء فيه.
في مثل هذا اليوم من سنة 1991 أبرم المغرب اتفاقا لوقف إطلاق النار مع الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (البوليساريو)، وهو الاتفاق الذي جاء نتيجة جهود مشتركة بين كل من الحسن الثاني والشادلي بنجديد والأمم المتحدة.