في 6 أكتوبر من سنة 1973 شن العرب بشكل مفاجئ رابع حروبهم على إسرائيل، وشارك المغرب في هذه الحرب على الجبهتين المصرية والسورية، ونجحت الجيوش العربية في تكسير أسطورة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر، وتدخلت الولايات المتحدة الأمريكية ودعمت الدولة العبرية بعدما بدأ جيشها في
في مثل هذا اليوم تحتفل فرنسا بتحرير جزيرة كورسيكا من قبضة النازية والفاشية، وقد لعب الجنود المغاربة دورا مهما في تحرير الجزيرة، ولكن بعد سنوات من ذلك تحولت كورسيكا إلى مكان لنفي الملك محمد الخامس الذي ابعدته السلطات الفرنسية قسرا عن المغرب بعد رفض التنحي عن منصبه.
تشير وثيقة لوكالة المخابرات المرركزية الأمركية "CIA" مؤرخة في 3 أكتوبر سنة 1975، إلى أن الملك الحسن الثاني أخفى أمر تخطيطه للمسيرة الخضراء على حلفائه الأمريكيين. الوثيقة الموقعة من طرف مدير الوكالة نبهت أيضا إى إمكانية اندلاع حرب بين المغرب وإسبانيا وتأثير ذلك على علاقات
في اليوم الثاني من شهر أكتوبر من سنة 1955، انطلقت أولى عمليات جيش التحرير في شمال المغرب مستهدفة مراكز جيش الاحتلال الفرنسي وثكناته ببورد واكنول وتيزي وسلي بإقليم تازة ومركز سيدي بوزينب بإقليم الحسيمة، واستمرت العمليات بعد ذلك، وبعد توقيع اتفاقية إكس ليبان رفض أعضاء جيش
من علم الفلك إلى علم الحفريات وعلم الوراثة، شهدت أرض المغرب اكتشافات غيرت مجرى العلوم، وسنقدم في هذا المقال خمسة من أبرز هذه الاكتشافات.
بعد حكم استمر قرابة الثلاثة قرون سقط حكم الأمويين للأندلس، وانقسمت البلاد إلى دويلات متصارعة فيما بينها فوجدها المسيحيون فرصة سانحة لطرد المسلمين، إلا أن تدخل دولة المرابطين بقيادة يوسف بن تاشفين حال دون ذلك.
في نهاية القرن السادس عشر وصل التبغ إلى بلاد المغرب الأقصى، واختلف العلماء حوله، فبينما رفض البعض إصدار فتوى فيه، تشدد آخرون في تحريمه ووصل الأمر بالبعض إلى إباحة طلب المرأة الطلاق إن كان زوجها مدخنا.
بعد مرور أيام على معركة أنوال التي كبد فيها المقاوم محمد بن عبد الكريم الخطابي الجيش الإسباني هزيمة قاسية، تمكن صحافي إسباني من إجراء حوار مع زعيم الثورة الريفية، تم التطرق فيه لرؤيته للسلام مع الإسبان ولسبب عدم دخول قواته لمدينة مليلية...
في سنة 1981 توجه الملك الراحل الحسن الثاني إلى العاصمة الكينية نيروبي للمشاركة في قمة منظمة الوحدة الإفريقية، وأعلن قبول المغرب بإجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، وفي 12 نونبر من سنة 1984 قبلت المنظمة القارية "الجمهورية الصحراوية" عضوا كامل العضوية، وهو ما جعل المغرب
في بدايات القرن العشرين كان النقاش في المغرب محتدما حول مشروب "آتاي" هل هو حلال أم حرام، وأفتى بعض رجال الذين بأنه حرام فيما خالفهم آخرون، ومع مرور الزمن أصبح هذا المشروب يرمز للتقاليد المغربية.