يبدو أن حزب الأصالة و المعاصرة نجح في كسب إحدى جولات حربه الضروس مع خصمه التقليدي حزب العدالة و التنمية، فقد نجح في إلغاء ثلاثة مقاعد برلمانية لهذا الأخير في دائرة طنجة أصيلا.
امتحانات الباكالوريا هاته السنة لم تخل من محاولات الغش بطرق عديدة، فقد ألقت المصالح الأمنية القبض على عشرة أفراد على خلفية عمليات الغش في امتحانات الباكالوريا بمدينتي اخريبكة و الناظور.
قامت عناصر من الشرطة القضائية بالعاصمة العلمية للمملكة، يوم الأربعاء الماضي، باعتقال قيادية من جماعة "العدل و الإحسان" المحضورة، ووجهت لها تهمة الخيانة الزوجية و الفساد.
أوردت جريدة أخبار اليوم في عددها الصادر اليوم 14 يونيو 2012 أن الزوجين اللذين ينتميان لمدينة الدار البيضاء، المشاركين في النسخة السابعة من برنامج لالة لعروسة، أثارا فضيحة في كواليس البرنامج بمراكش يوم السبت الماضي، فقد دخلت المشاركة خديجة البوكيلي في صراع مع أم زوجها عماد
قررت النيابة العامة في دولة قطر منع نائب برلماني ينتمي لحزب الأصالة و المعاصرة بمعية عدد من العاملين في قناة "الجزيرة للأطفال" من السفر خارج قطر، بسبب وجود اختلاسات مالية كبيرة بالقناة المذكورة.
حرب ضروس عاشتها الأحياء المجاورة لجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس بالتزامن مع محاكمة محمد القشقاشي و هو طالب قاعدي معتقل بسجن عين قادوس بفاس كان قد دخل في إضراب عن الطعام لمدة 20 يوما. فصباح اليوم حاولت القوات العمومية أن تحول دون وصول الطلبة للمحكمة من أجل مؤازرة الطالب
شهدت المحكمة الإبتدائية بمدينة القصر الكبير، صباح يوم الثلاثاء الماضي مواجهات دامية بين سكان دوار الشقيفيين التابع لجماعة الزوادة القريبة من القصر الكبير و أحد كبار ملاك الأراضي في المنطقة.
بعدما قامت الحكومة المغربية برفع أسعار بعض المحروقات، بما يناهز 20 في المائة، قام مهنيو النقل بالمغرب برفع أسعار نقل البضائع بنسبة 10 في المائة، و الأشخاص بنسبة 7 في المائة.
أوردت يومية المساء في عددها الصادر اليوم 13 يونيو 2012 خبر محاولة إحدى ضحايا حادث انهيار منزل درب "المعيزي" بالمدينة القديمة، التي تتلقى العلاج بمستشفى مولاي يوسف بالدار البيضاء، الانتحار مساء يوم أمس الإثنين، عبر إلقاء نفسها من نافذة الغرفة التي كانت توجد بها. و ذكرت مصادر
بعد حادثة طرد وزير الداخلية امحند العنصر من المدينة القديمة بالدار البيضاء، أثناء زيارته للمنازل المنهارة، لقى الوزير المغربي نفس المصير، هذه المرة أثناء تشييعه لجنازة ضحايا حادث انهيار منزل ثان بنفس المنطقة.