توجد في السودان قبيلة يطلق عليها اسم "قبيلة المغاربة" تعود أصولها إلى مغاربة هاجروا إلى السودان في القرن الثامن عشر، ولا زال أفراد هذه القبيلة يحتفظون لحد الآن ببعض العادات والتقاليد المغربية، كما أن الفضل يعود لهم في نشر الطرق الصوفية في البلاد التي اختاروها مستقرا لهم.
يشتكي منتسبو الأقليات الدينية في المغرب من وجود قيود على حريتهم في التعبير عن معتقداتهم وآرائهم، سواء من قبل الجهات الرسمية، أو بسبب الضغوط الاجتماعية .
بعد أن تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء الرابع من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن تأثير المسيرة الخضراء على الجبهة الانفصالية، يتحدث في الجزء الخامس عن انتهاكات حقوق الإنسان في
عبد العزيز بن الحسن الملقب بمولاي عبد العزيز (ولد سنة 1878 في فاس وتوفي سنة 1943) هو سلطان المغرب الـ18 من العلويين حكم ما بين 1894-1908.وعرف السلطان عبد العزيز الذي عزل وبويع مكانه المولى عبد الحفيظ، بقلة أعماله الرسمية، حيث كان يمضي كل وقته بقصره المفضل والعزيز على قلبه بمراكش،
مع بداية ضعف الدولة العثمانية، واحتلال فرنسا الجزائر العاصمة، سارعت قبائل الغرب الجزائري إلى طلب الاحتماء بالسلطان المغربي مولاي عبد الرحمان (1822 -1859 )، خوفا من الفتن والحروب الأهلية، وهو ما استجاب له المغاربة، لكن القوات الفرنسية تمكنت في النهاية من بسط سيطرتها على كافة
بعدما تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء الثالث من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن تسليح الزعيم الليبي معمر القذافي للصحراويين في بداية السبعينات وعن لقاء الوالي مصطفى السيد
ولد جبران خليل جبران في لبنان، لكن نجمه سطع في بلاد المهجر بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان من بين رواد نهضة الأدب العربي الحديثة، وخاصة في مجالي الشعر والنثر.
في شهر أبريل من سنة 1963 كان الرئيس الكوبي الراحل فيديل كاسترو على موعد مع أول زيارة رسمية له إلى الاتحاد السوفياتي، وتوقفت طائرته في الرباط قبل إتمام رحلتها، وشكل ذلك فرصه له للقاء الملك الراحل الحسن الثاني، حيث تحدثا معا عن الخلافات العميقة بين البلدين، بحسب ما جاء في كتاب
يعتبر عمر المختار من بين أبرز المقاومين العرب والمسلمين، إذ قاد مقاومة الليبيين ضد الإيطاليين في بداية القرن العشرين، وهو ابن 57 عاما، إلى أن وقع في الأسر ورفض جميع إغراءات المحتلين، وأعدم سنة 1931 أمام آلاف الليبيين الذين تم إحضارهم بالقوة لمشاهدة لحظاته الأخيرة.
بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.