عادت الأمواج العالية لتضرب مرة أخرى شاطئ عين الدياب مخلفة زراءها خسائر مادية كبيرة. وضربت الأمواج كورنيش عين الدياب بعد ظهر يوم أمس الأحد، حيث بلغ ارتفاع الأمواج ستة أمتار، الأمر الذي خلف رعبا لدى رواد المكان الذين تزامن وجودهم مع المد البحري.
وضعت وزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الرقمي مشروع المدونة الرقمية، الذي أثار جدلا كبيرا، لدى الأمانة العامة للحكومة، على أن تعمل على نشره في 10 فبراير الجاري لاستقبال آراء المواطنين والمهنيين والمختصين حول القانون الجديد الذي يهدف إلى "تقنين المعاملات الإدارية للمواطنين
عثرت المصالح الأمنية يوم الجمعة الماضي بمدينة مراكش، على أربع جثث كانت إما مشوهة أو مرمية في الخلاء أو منتحرة داخل شقة بالمدينة الحمراء، حسب ما أوردت يوهية المساء في عددها لبداية الأسبوع.
ذكرت العديد من المواقع الاخبارية المغربية، أن مسنا جاوز عمره الثمانين في مدينة شيشاوة، عاد إلى الحياة يوم الجمعة الماضي بعدما تم تغسيله وتكفينه. وحسب نفس المصادر فإن العجوز الثمانيني توفي بأحد الدواوير التابعة لجماعة سيدي المختار بإقليم شيشاوة، حيث تم استدعاء الفقيه
تمكن اللاعب الدولي المغرب يوسف العرابي يوم أمس الأحد، من تسجيل هدف لفريقه غرناطة في مرمى فريق سيلتا فيغو في الدقيقة 41 من الشوط الأول. ويعتبر هدف العربي الذي بات عنصرا أساسيا في فريقه الثامن في الليغا.
لقيت سيدة مغربية تدعى نعيمة غرويتي تبلغ من العمر 47 سنة، مصرعها يوم الخميس الماضي، اختناقا بعدما علق وشاحها بسلم كهربائي بمحطة ميترو في مونتريال بكندا.
توصل لاعبو فريق الرجاء البيضاوي بالدفعة الثانية من "الكريمات" الخاصة بسيارة أجرة كبيرة، التي منحها إياهم الملك بعد وذلك بعد تمكنهم من الوصول إلى المباراة النهائية لكأس العالم للأندية الأخيرة في المغرب.
رد اللاعب الدولي المغربي المهدي بنعطية، المحترف بفريق روما الإيطالي على جريدة جزائرية قالت إنه يشعر بالندم للعب للمنتخب المغربي وأنه يرغب في اللعب للمنتخب الجزائري المتأهل المونديال القادم بالبرازيل.
ذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء نقلا عن مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، اليوم السبت، قولها إن السواحل الأطلسية ستعرف، يوم غد الأحد، أمواجا عالية، سيتراوح علوها ما بين 5 و6 أمتار خاصة على السواحل الأطلسية ما بين الدار البيضاء وطانطان.وأضافت المديرية، في بلاغ لها، أن فترة
أرجعت وزارة الصحة في بلاغ لها يوم أمس الجمعة، وفاة أربعة توائم خدج ينحدرون من القصر الكبير، إلى الطريقة التقليدية للولادة وغياب التتبع الطبي خلال الحمل وكذا المضاعفات المترتبة عن عملية الولادة وضعف وزن المواليد .