أثار داعية من المملكة العربية السعودية يدعى، ناصر العمر، جدلا واسعا على شبكات التواصل الاجتماعي بعدما أطلق فتوى غريبة، تجيز ممارسة الجنس مع المرأة المتزوجة شرط أن تكون راضية وأن يكون زوجها قد قصر في أدائه الجنسي معها.
بعدما أثار حديث نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي بالإمارات العربية المتحدة، ضاحي خلفان، عن قرب سقوط "إخوان المغرب" (يقصد الحكومة التي يقودها حزب العدالة والتنمية)، عاد في تصريح جديد قال فيه إن ما ذهب إليه هو تعبير عن رؤيته الشخصية.
قامت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، بنشر مجموعة من الصور للاعب الدولي المغرب مروان الشماخ، المحترف بنادي "كريستال بالاس" الإنجليزي، وهو برفقة ممثلتين إباحيتين. وأظهرت صور الصحيفة البريطانية اللاعب الدولي المغربي، بجانب التوأمين المسميتان بكارلا وميليسا هاو، في أحد
دخل الرئيس المصري المعزول على خط الأزمة المغربية المصرية، وثمن على لسان مستشاره لشؤون الإعلام، أحمد عبد العزيز، ما وصفه بـ"الموقف الرسمي" للمغرب بوصف ما حصل في مصر بأنه "انقلاب عسكري"، داعيا باقي دول العالم إلى "تسمية الأشياء بمسمياتها".
وجه علي جابر المدير المسؤول عن قنوات "إم بي سي" رسالة اعتذار الى الشعب المغربي، عبر تغريدة له على حسابه الخاص بموقع "تويتر" قال فيها: "أعزائي أهل المغرب، يهمني ان نؤكد اننا نكن كل الاحترام والتقدير والمحبة لبلدكم العزيز شعبا وحكومة وبلدا". رسالة الجابر جاءت بعدما قالت وفاء
في عددها لنهاية الأسبوع تحدثت جريدة "الأخبار" عن قصة حب، كانت أحياء مدينة وجدة، مسرحا لها، جمعت بين الرئيس الجزائري بوتفليقة وممرضة سلبت عقله، ثم تركها وراح إلى الجزائر، بحثا عن السلطة والنفوذ.
ذكر موقع "نون الإخباري" أن جنديا مغربيا أصيب في انفجار مدو هز الحدود الموريتانية المغربية بالقرب من المعبر الحدودي البري المعروف بـ"بئر غندوز"، حيث سارعت المصالح المختصة إلى نقله لتلقي العلاج في أحد مستشفيات مدينة الداخلة. وتبين فيما بعد أن الانفجار، حدث بسبب لغم أرضي
نشرت صفحة الملك محمد السادس على الفايسبوك، التي يديرها الناشط سفيان البحري صور جديدة، للملك محمد السادس رفقة مواطنة مغربية بمدينة إسطنبول التركية.
نقلت جريدة "اليوم السابع" المصرية عن السفير المغربي في القاهرة، سعد العلمي، قوله إن ما أذاعته القناة الأولى والثانية عن مصر يقف وراءه شخص غير معروف، وهدف ذلك هو الوقيعة بين البلدين.
قام موقع إباحي شهير يرتاده يوميا تسعة ملايين شخص من مختلف المناطق، بنشر خريطة تفاعلية، تظهر معدل الزمن الذي يقضيه كل زائر بحسب دولته.