لايعتبر المغرب بلدا حديث العهد بمسابقات ملكات الجمال، فخلال العقد الخامس من القرن الماضي، مثلت بعض الشابات، المملكة في مسابقة ملكة جمال الكون، ومع بداية سنوات الثمانينات ستختفي المسابقة من المملكة، لتعود مع بداية الألفية الثالثة وسط معارضة شديدة للأصوليين.
قام الأميرال ميشيل هوفمان، رئيس أركان الدفاع البلجيكي، يوم أمس بزيارة مدينة الرشيدية، والتقى بطلاب المدرسة الملكية العسكرية البلجيكية، الذين يجرون تدريبا في المغرب "بفضل التعاون الممتاز" بين المملكتين، بحسب ما نقلته السفارة البلجيكية في المغرب. وقبل توجهه إلى
منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، لم يتم تنظيم مسيرات تضامنية مع الشعب لفلسطيني في المدن الجزائرية. وبسبب هاجس عودة مسيرات الحراك، أغلقت الحكومة الجزائرية الشوارع أمام مظاهرات التضامن مع فلسطين. بالمقابل، شهدت المغرب تنظيم آلاف الاحتجاجات في مختلف المدن.
أثارت وثيقة رسمية للحكومة الإسبانية تحدد موقع العيون في المغرب، حفيظة البوليساريو. وفي رسالة موجهة إلى وزير الثقافة والرياضة الإسباني إرنست أورتاسون دي سومار، طلبت الجبهة تصحيح "الإشارة غير المناسبة" المنشورة في الجريدة الرسمية للدولة الإسبانية. واعتبر ممثل البوليساريو
أوقف أعوان الشرطة الوطنية الإسبانية في الجزيرة الخضراء امرأة من جنسية أجنبية مطلوبة من قبل السلطات البرتغالية لقضاء حكم بالسجن لمدة ثلاثة عشر عاما بتهمة جرائم القتل والسرقة بالعنف وقعت عام 2018 في مدينة البوفيرا البرتغالية. وكانت السيدة الموقوفة تحمل وقت اعتقالها جواز سفر
في وثيقة نشرت بالجريدة الرسمية، تتعلق بانطلاق أشغال البناء في مؤسسة تعليمية إسبانية بالعيون، أشارت حكومة سانشير إلى أن المؤسسة تقع بالمغرب.وهي الإشارة التي أثارت غضب أنصار البوليساريو في الجارة الإيبيرية، من بينها صحيفة "إل إندبندينتي" اليومية المعروفة بدفاعها عن مواقف
ابتكر سكان جبال الأطلس منذ قرون، وسيلة اتصال، بالتصفير أطلقوا عليها اسم "توتليت ن أنصاغ"، للتواصل عبر مسافات طويلة عندما تكون الوسائل الأخرى أقل عملية.
بعد حملة إعلامية طويلة استمرت لأشهر ضد الإمارات العربية المتحدة، جاء الدور على الحكومة الجزائرية لفرض عقوبات على الاستثمارات الإماراتية. وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن شركة التبغ الجزائرية الإماراتية (ستايم) هي الهدف الأول لهذه السياسة الجديدة. وأمرت وزارة العدل
توفي السياسي المغربي وأحد رجال المقاومة محمد بنسعيد آيت إيدر، صباح اليوم الثلاثاء، بالمستشفى العسكري بالرباط، وذلك حسب ما علم لدى مقربين منه. وولد الراحل سنة 1925، في قرية تيمنصور، إقليم اشتوكة آيت باها، وانخرط في مقاومة الاستعمار، حيث كان من أطر المقاومة وجيش التحرير. وبعد
قبل معركة طرف الغار ضد فرنسا وإسبانيا، طلب الأسطول البريطاني بقيادة الأميرال هوراشيو نيلسون، مساعدة المغرب، حيث قامت المملكة بتزويد الأسطول البريطاني بالثيران والأغنام والدواجن.