تم أول أمس الإثنين، إعادة 215 مواطنًا سنغاليًا، ممن كانوا مرشحين للهجرة، إلى بلادهم عبر جسر جوي نظمته الحكومتان السنغالية والمغربية، وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء السنغالية (APS) عن مصدر دبلوماسي. وبحسب نفس المصدر فإن العدد الإجمالي لهؤلاء المرشحين للهجرة الذين كانوا يقيمون
أدانت المحكمة الابتدائية بتطوان، أمس الثلاثاء، 50 شخصا، على خلفية أحداث الهجرة الجماعية التي شهدتها مدينة الفنيدق نحو سبتة يوم 15 شتنبر الماضي، استجابة لنداء على مواقع التواصل الاجتماعي. وتراوحت العقوبات السجنية بين ثلاثة أشهر وتسعة أشهر من الحبس النافذ، بالإضافة إلى
أدانت محكمة بمليلية، عنصر من الحرس المدني الإسباني بالسجن لمدة سبعة أشهر بتهمة سرقة أموال من مواطن مغربي أثناء خضوعه للتفتيش على الحدود في بني أنصار، حسب ما نقلت وكالة "أوروبا برس" الإسبانية. وتعود أحداث الواقعة، إلى 27 ماي2022 حوالي الساعة 10:30 صباحًا، حين استغل المتهم دوره
التقى وزير الخارجية الجزائري، أمس الثلاثاء 1 أكتوبر في نيويورك، بالمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء. وأكد أحمد عطاف لستافان دي ميستورا أن الجزائر، "ومن مركزها القانوني كبلد ملاحظ لمسار تصفية الاستعمار بالصحراء الغربية" و"أنه وفقا لعقيدة الأمم المتحدة، فإنّ
خصصت سويسرا، التي تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن خلال شهر أكتوبر، ثلاث جلسات لمناقشة قضية الصحراء. ووفقًا للبرنامج الذي نُشر أمس الثلاثاء، فمن المقرر عقد اجتماع في 10 أكتوبر، حيث سيطلع المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، ستيفان دي ميستورا، الأعضاء
قال وزير الداخلية الاسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، اليوم الثلاثاء إن هناك "تواصل وتنسيق وتعاون دائم" مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدراسة كل طلب لجوء من الصحراويين في مطار أدولفو سواريز مدريد-باراخاس بشكل "فردي"، وأضاف أنه "في حالة استحقاق" يتم
خلال استجواب استمر 3 ساعات ونصف، رفض المغربي عبد الرحيم "إل. م."، المتهم بالتجسس لصالح المخابرات المغربية أمام القضاء الهولندي، الإجابة عن الأسئلة المرتبطة برحلاته المزعومة، التي يُشتبه بأنها تضمنت نقل وثائق سرية. ويدعي محاميه أن موكله "ضحية مؤامرة".
أعلن الأمير مولاي هشام أن أفراد عائلته اللبنانية حظوا باستقبال حار في المغرب، وذلك في ظل تصاعد الهجمات الإسرائيلية على لبنان. وعبّر ابن عم الملك محمد السادس عن حزنه العميق اتجاه الوضع، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد القصف الذي أسفر عن مقتل العديد وتشريد
مثل أربعة قاصرين، أمس الإثنين، أمام قاضي التحقيق في محكمة الاستئناف بطنجة، في سياق قضية التحرش الجماعي التي انطلقت بعد تداول مقطع فيديو على الشبكات الاجتماعية. وقد جرى استجواب القاصرين للمرة الثانية بدون حضور الضحية، حيث تقرر إيداعهم في قسم الأحداث بسجن طنجة، ووجهت إليهم
هاجمت الجزائر من على منبر الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، المغرب يوم أمس الإثنين 30 شتنبر، وقال وزير خارجيتها أحمد عطاف "نحن نؤكد أن ظاهرة الاستعمار في الصحراء الغربية مصيرها الزوال، مهما طال الزمن أو قصر، وأن الحقوق المشروعة للشعب الصحراوي ستجد طريقها إلى النفاذ