تواصل الأمم المتحدة التزام الصمت بشأن المراحل التالية من جولة ستافان دي ميستورا في المنطقة. وفي رد على سؤال صحفي قال فرحان حق، نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، حول زيارة دي ميستورا "أعلم أنه وصل إلى الداخلة يوم 6 شتنبر، في إطار زيارته الأولى لمنطقة الصحراء
بعد أسبوع من مقتل المواطنين المغربيين بلال قيسي وعبد العالي مشيور على يد الجيش الجزائري، في المنطقة الحدودية البحرية بالسعيدية بين المغرب والجزائر، يأمل محامو العائلتين إعادة جثمان الضحية الثاني قريبًا. وأكد المحامي حكيم الشركي، في اتصال مع يابلادي، أنه "لا يوجد أي عرقلة
من المقرر أن يكشف الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "الكاف" خلال الأسابيع المقبلة، عن أسماء الدول التي ستستضيف كأس الأمم الأفريقية لعامي 2025 و2027، وأعلنت اللجنة التنفيذية للكونفيدرالية الإفريقية لكرة القدم، التي اجتمعت يوم أمس الخميس، عن اجتماع قادم لأعضائها "في القاهرة يوم
اعتقلت الشرطة الاسبانية يوم الثلاثاء، عائلة بلجيكية مغربية على الحدود بين المغرب وإسبانيا وبحوزتها 65 كيلوغراما من المخدرات مخبأة في الأمتعة داخل سيارتها. وقبل أسبوعين، ألقت الشرطة الاسبانية القبض على عائلتين بلجيكيتين وأطفالهما الثمانية أثناء محاولتهم تهريب 200
التقى ستيفان دي ميستورا بالعيون مسؤولين سابقين في جبهة البوليساريو عادوا إلى المغرب. تطور في مقاربة المملكة لقضية الصحراء.
انتشر خلال الأيام الماضية، شريط فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت عناوين مختلفة، تؤكد جميعها أنه يوثق للحظات قبل إطلاق الجيش الجزائري النار على شابين مغربيين قرب السعيدية يوم 29 غشت الماضي، فما حقيقة هذا الشريط؟
وصل نائب وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شمال إفريقيا، جوشوا هاريس، يوم أمس الأربعاء إلى العيون. ومن المقرر أن يعقد في الرباط "اجتماعات مع مسؤولين في الحكومة المغربية، من بينهم وزير الخارجية ناصر بوريطة، لمناقشة تعزيز السلام والازدهار والأمن في المنطقة"، حسبما أعلن مكتب
بعد الزيارة التي قام بها إلى العيون، توجه ستيفان دي ميستورا يوم أمس الأربعاء إلى مدينة الداخلة. ويتضمن جدول أعمال المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية اجتماعات مع مسؤولين محليين وشيوخ القبائل وصناع القرار الاقتصادي والمجتمع المدني، بما فيها ثلاث
لازال دعم وتضامن الجاليتين المغربية والجزائرية، متواصلا مع عائلات المغربين اللذين قتلا على يد الجيش الجزائري، في المياه الحدودية بين المغرب والجزائر، قبالة سواحل السعيدية. فبعد تشييع جنازة الفقيد الأول، بلال قيسي، لازالت العائلات تنتظر إعادة جثمان الضحية الثاني عبد
حذرت الحكومة الكندية، مواطنيها الراغبين في السفر إلى المغرب من الاقتراب من الحدود المغربية الجزائرية، عقب مقتل مغربيين رميا بالرصاص على يد الجيش الجزائري، بعد أن جرف التيار دراجتيهما المائيتين، إلى المياه الجزائرية. وجاء في تحذير الحكومة الكندية "الحدود مع الجزائر مغلقة.