تمكنت قوات الأمن المغربية، يوم أمس من إحباط محاولة دخول مهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء، إلى سبتة. وبحسب وسائل إعلام محلية، فإن حوالي 200 مهاجر من إفريقيا جنوب الصحراء، حاولوا دخول سبتة عبر منطقة بيليونيس، إلا أن قوات الأمن المغربية، تدخلت بسرعة وأحبطت دخولهم، فيما تم نشر
استقبل وزير الخارجية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك، سفير المغرب حميد شبار، يوم الثلاثاء 31 أكتوبر بنواكشوط. وركزت المباحثات بين الطرفين على "علاقات الإخاء والتعاون بين بلدين شقيقين، وللتباحث في جملة من القضايا ذات الاهتمام المشترك" وفق ما كتب رئيس الدبلوماسية الموريتانية
كانت المقذوفات التي استهدفت مدنيين بالسمارة حاضرة بقوة خلال الندوة الصحفية التي نظمت يوم أمس بنيويورك، عقب اعتماد قرار جديد بشأن الصحراء. وقال السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال "نحن نعلم أن القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وقرارات مجلس الأمن
صوتت فرنسا، في مجلس الأمن لصالح القرار 2703، الذي يقضي بتمديد ولاية بعثة المينورسو لمدة عام إضافي. وفي مداخلته، رحب الممثل الفرنسي لدى الأمم المتحدة "باستئناف عمليات إعادة الإمداد لمواقع المراقبة التابعة لبعثة المينورسو شرق الجدار الرملي في شتنبر". وشدد الدبلوماسي على ضرورة
أجبرت الجزائر جبهة البوليساريو على عقد اجتماع استثنائي لأمانتها العامة، من أجل بحث سياق إطلاق مقذوفات على مدينة السمارة المغربية. ويترجم غضب الجزائر أيضا من خلال صمت وسائل الإعلام الجزائرية إزاء هذه الاعتداءات.
في حادث غير مسبوق، أدت مقذوفات متفجرة استهدفت أحياء سكنية بمدينة السمارة في ساعات متأخرة من يوم السبت الماضي، إلى مقتل شاب يدعى حمزة الجعايفري، وإصابة أشخاص آخرين تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، فمن يكون ضحية هذا الهجوم الذي لم تتضح كامل تفاصيله بعد؟
من المنتظر أن تصل وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر إلى المغرب اليوم الاثنين في زيارة تستغرق يومين. وخلال هذه الزيارة ستلتقي المسؤولة الألمانية بنظيرها المغربي، عبد الوافي لفتيت، حيث ستركز خلال مناقشاتها على تسهيل عمليات الترحيل، وتشجيع هجرة العمالة وتعزيز التعاون
تعيش البوليساريو حالة من الذعر، بعد إطلاق قذائف على أحياء سكنية بالسمارة، حيث عقدت أمانتها العامة اجتماعا عاجلا مساء أمس الأحد لتقييم الوضع. إذ أصبح الآن التهديد بتصنيفها كمنظمة إرهابية يثقل كاهلها أكثر فأكثر.
بفضل المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تمكنت السلطات الأمنية الألمانية، من إحباط مخطط إرهابي كان يستهدف ألمانيا. وبحسب صحيفة الأحداث المغربية، فإن المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني "حذرت المخابرات الألمانية من خطر إرهابي قائم على ترابها" وقامت بتزويدها
لقي منقب موريتاني حتفه في منطقة اكليبات الفوله الواقعة شرق الجدار الرملي الذي تم تشييده من قبل القوات المسلحة الملكية. وبحسب وسائل إعلام موريتانية، فإن شخص لقي مصرعه فيما أصيب آخر، إثر "قصف مغربي تعرضت له مجموعة من المنقبين في المنطقة فيما نجا آخرون بعد تمكنهم من