ارتبط المغرب تاريخيا بفضيلة الكرم و وصف على لسان زائريه بالبلد المضياف و الشعب السخي، ومن الطبيعي جدا أن مثل هذه الثقافة المتفشية كان لها أثرا في الموروث الثقافي المغربي فوصلنا حكم و أمثال تهجو البخلاء و تذم البخل،...هذه خمسة أمثال عن موضوع البخل:
عديدة هي الأسماء التي أعجبت عبر القرون بالمغرب أرضا وشعبا، وقالوا فيهما كلمات وصلت إلى مسامع القاصي والداني. سنعرض لكم بعضا مما قيل –لأنه لايمكن حصر كل ما قيل– على شكل فيديوهات اخترناها لكم، ونتمنى أن تلقى إعجابكم...
يزخر المغرب بمؤهلات سياحية عديدة، تجعله إحدى الوجهات المفضلة في إفريقيا للسياحة، حيث يستقطب سنويا نحو عشرة ملايين سائح، وتشكل السياحة ثاني مصدر للعملة الصعبة في المغرب بعد تحويلات المهاجرين المغاربة.ويشكل المغرب نتيجة لما يتوفر عليه من مؤهلات طبيعية قوة تنافسية عالية
لم يكن وزير الصحة الوزير الوحيد الذي تم الاعتداء عليه ومحاصرته، فقد سبق للمعطلين أصحاب محضر 20 يوليوز أن اعترضوا طريق رئيس الحكومة بنكيران وحاصروه في سيارته، نفس الأمر حصل مع بسيمة الحقاوي، فيما قام طلبة في جامعة ابن زهر بأكادير بنسف محاضرة لوزير الاتصال الناطق الرسمي باسم
الأمواج العاتية التي ألحقت عدة أضرار ببعض المرافق الموجودة في سواحل عدد من المدن التي تقع على ساحل المحيط الأطلسي، لم تضرب المغرب لوحده، بل شهدت عدة دول أخرى تسجيل نفس الظاهرة، وسنعرض لكم بعض اللقطات التي تسجل زحف مياه الأطلسي على اليابسة في عدة دول.
شهد المغرب صباح هذا اليوم مدا بحريا مهولا على الساحل الأطلسي مخلفا بعض الأضرار المادية في حين لم تسجل أية خسائر بشرية…ولقد أثار الأمر موجة من التساؤلات لدى عموم المغاربة خصوصا وأن بعض الشائعات كانت قد حذرت من حدوث تسونامي آواخر العام المنقضي، وبين ـ ميني تسونامي ــ و ــ
كثير من المغاربة، رفعوا راية المغرب عاليا، حتى وصلت أخبارهم إلى أقصى بقاع الأرض، فصاروا حقا كما يقول المثل العربي كنار على علم. صحيح أن المغرب ينتمي إلى ركب الدول المتخلفة، لكن هذا لم يمنع العديد من أبناء هذا الوطن، من وضع بصماتهم في العديد من المجالات، حيث تقلدوا مناصب
قبل توديع سنة 2013 التي ادخلت فيها الرياضة الفرحة إلى قلوب المغاربة و خاصة في كرة القدم، سنة 2013 كانت مليئة بالإنجازات في هذا الميدان، سنستحضر في هذا المقال أهم ما حققه المغرب في المحافل الرياضية الدولية و الوطنية:
كل الميادين و المجالات أصبحت محط مقارنة ومحك اختبار لرؤية مكانة أي دولة بين الأمم. ولأن تلك المعايير و المؤشرات المعتمدة محددة في تقييم الشعوب على جميع الأصعدة ارتأينا أن نورد بعض المراتب التي احتلها المغرب خلال سنة 2013 لتكون مرجعا لنا حتى نرى أوجه الاختلاف مع ما سنحققه خلال
تميزت سنة 2013 بالعديد من الأحداث التي خلقت جدلا واسعا في المغرب وخارجه، فمن قضية دانيال كالفان إلى توتر في العلاقت بين المغرب والجزائر، مرورا بتقديم أمريكا لمشروع قرار يقضي بتوسيع مهام بعثة المينورسو في الصحراء، تنوعت الأحداث واختلفت، غير أن الجامع بينها هو اهتمام الرأي