أدانت محكمة الاستئناف بالرباط وليد بحمان بتهمة "المس بالمقدسات " وأصدرت حكما يقضي بسجنه لمدة سنة و نصف، يذكر أنه حكم ابتدائيا بسنة واحدة فقط. وليد بحمان يبلغ من العمر 18 سنة، تم توقيفه في 24 يناير 2012، بعدما تقدم صديق له بشكاية ضده تفيد بأنه يستغل حسابه الخاص على الفايسبوك
تستعد النسخة الثالثة لمهرجان الرقص الشرقي الدولي في مراكش، لاستقبال مدربين إسرائيليين ضمن فريق المشرفين على تدريب المشاركين على الرقص الشرقي كما أفادت العربية على موقعها الإنجليزي.
حلت وفود من محبي ومشجعي فريق الرجاء الرياضي البيضاوي بمركب لوازيس الذي يقوم فيه الفريق بالتداريب، للتعبير عن استيائهم من الخسارة المهينة لفريق من حجم الرجاء في المباراة التي جمعته بفريق تشيلسي بركام الغاني في عصبة الأبطال الإفريقية.
لقي يهودي مغربي مصرعه اليوم الاثنين بمنطقة فاس الجديد إثر شجار وقع بينه وبين مكتر لبعض أملاك الطائفة اليهودية وأوضح المصدر ذاته أن المسمى قيد حياته بنيامين صريرو الذي قدم لاستخلاص أجرة الكراء٬ تلقى ضربة على مستوى الرأس بواسطة مطرقة حديدية من طرف المدعو سعد سلموني الذي
كشفت جريدة "الصباح" في عددها الصادر لهذا اليوم ،أن امرأة (أم لسبعة أبناء) تبلغ من العمر 55 سنة، أحرقت، في الصباح الباكر، من أول أمس (السبت)، بحي المعارف بالدار البيضاء، جسدها باستعمال البنزين، والتهمت النيران جسمها كله، إلى درجة التفحم، دون أن تجد من ينقذها.
أصدرت مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق وفلسطين والجمعية المغربية لمساندة الكفاح الفلسطيني بيانا تندد فيه بمشاركة برلماني صهيوني ممثلا لدولة إسرائيل في افتتاح الدورة الثامنة للجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، التي ستقام أشغالها في مقر مجلس النواب يوم غد
أكد مصطفى الخلفي، وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن وزارة التجهيز والنقل أعلنت عن تحرير رخص النقل.
قررت جمعية مغرب الثقافات التي تسهر على تنظيم مهرجان موازين الاستغناء عن الدعم العمومي المتمثل في كبريات الشركات العمومية كالمكتب الشريف للفوسفاط والخطوط الملكية المغربية وصندوق الإيداع والتدبير والمكتب الوطني للسياحة.
سطا شخصان بعد ظهر أمس الاثنين٬ على وكالة لتحويل الأموال تقع في شارع الجيش الملكي بتطوان واستوليا على ما يقارب 200 ألف درهم٬ وفق ما علم لدى مصدر أمني اليوم الثلاثاء.
30000 هكتار من المساحة الغابوية يفقدها المغرب سنويا بسبب سياسة التوسع العمراني وغياب برامج التشجير، حسب ماخلصت إليه الجمعية المغربية لحقوق الإنسان AMDH .