عندما طالب السلطان محمد بن يوسف اليهود المغاربة بالامتناع عن التضامن مع الصهاينة
أثناء استعداد بريطانيا للانسحاب من فلسطين في 14 مايو 1948، أعلن ديفد بن غوريون في اليوم نفسه قيام الدولة الإسرائيلية وعودة الشعب اليهودي إلى ما أسماه أرضه التاريخية، وقررت الدول العربية آنذاك إرسال آلاف الجنود إلى فلسطين من أجل طرد العصابات الصهيونية، وفي المغرب طالب السلطان